الخبر المنشورة صورته أعلاه يعود إلى عام 1962، ويتحدث عن وصول الفنانة الشهيرة آنذاك نجوى فؤاد إلى عمان.
من أبرز ملاحظاتنا على مجمل أرشيف مطلع ستينات القرن العشرين، ان الصحافة في ذلك الحين كانت تتبع النهج ذاته المتبع في الصحافة المصرية واللبنانية من حيث تتبع الأسرار والأخبار السريعة والفاقعة، وقد نستغرب اليوم أن خبر قدوم فنانة، كان يعد خبراً جذاباً للقراء وتقدمه بصيغة إعلان غير مدفوع الأجر، ولكن ناشر الخبر لم تفته الإشارة إلى أصول الفنانة (من يافا) وعن الأهداف الأخرى للزيارة، إلى جانب إقامة بعض الحفلات.