زمانكم–
هذا الخبر، المنشور عام 1963، يعود إلى فترة كان الاعقتاد فيها سائداً بأن البنزين يعتبر أقل ضرراً بالبيئة والمجتمع، من السولار، وذلك بسبب ما كان يراه الناس من دخان مرئي بوضوح، منطلق من عادمات سيارات الديزل.
وفق الخبر المنشورة صورته هنا، تقرر التنسيب بسحب سيارات الديزل، وتحويل سيارات الأجرة من نوع مرسيدس التي كانت تعمل في العاصمة إلى الديزل على أن تتحمل الحكومة نفقات ذلك التحويل والبالغة ما بين 180-200 دينار، والاقتراح يطمئن الحكومة إلى انها أرباحها من شراء البنزين بدل الديزل، ستعوض هذه التكلفة بأكثر منها.