زمانكم–
لا تكمن الطرافة في عدم قيام السوق العربية المشتركة، رغم أنه تمت الموافقة على اعتبار القرار نافذاً ابتداء من مطلع العام 1965، فهذا الأمر أصبح معروفاً، الى درجة أصبحت فكرة السوق ذاتها تثير الكثير من التهكم.
الطرافة تكمن في أن مجلس الوحدة الاقتصادية العربية لا يزال قائماً ولا يزال مسؤولوه يصدرون التصريحات والمواقف والقرارات، ولم يتوقفوا عن تحليل أسباب فشل قيام السوق العربية المشتركة.
اقرأوا وتأملوا..