زمانكم-
إلى نهاية الستينات، كان بمقدور الطالب الأردني أن يتقدم إلى التوجيهي المصري.
في الخمسينات وجزء من الستينات كان الطلاب يتقدمون للامتحانات المصرية في مصر، وخاصة بالنسبة للطلاب الراغبين بالدراسة الجامعية في مصر.
في فترة لاحقة صار الامتحان يقدم في عمان بالتنسيق مع السفارة المصرية في الأردن. وكان ذلك يعتبر خياراً إلى جانب التوجيهي الأردني، بينما مرت فترة سابقة لم يكن نظام التوجيهي معتمداً في الأردن.
كما تلاحظون، فإن خبر إعلان نتائج التوجيهي المصري كان مهماً بحيث يستحق أن يكون مانشيتاً أساسياً في الصحف.
إلى أسفل، تقرأون إعلانا نشر عام 1963 موجهاً للراغبين بالتقدم للتوجيهي المصري.