الملك حسين يزور دمشق براً، واستقبالات في مدن أردنية وسورية على الطريق (بعد تعريب الجيش 1956)

زمانكم-
بعد خطوة تعريب الجيش وطرد كلوب من الأردن في مطلع آذار 1956، شهدت العلاقات الأردنية السورية نقلة كبرى.
في شهر آذار ذاته، عقد اجتماع على الحدود بحضور قائدي الجيشين الأردني راضي عناب والسوري شوكت شقير.
تبع ذلك أول زيارة خارجية للملك حسين بعد التعريب وكانت لدمشق، وقد تمت عن طريق البر، وحصلت للملك استقبالات شعبية في الزرقاء والضليل والمفرق والرمثا، ثم في درعا ومدن حوران السورية تجلت في دمشق كما يشير الخبر.
الخبر في الصورة أعلاه، وهو منشور أصلاً في يومية “الدفاع” يحوي وصفاً للزيارة.
نأسف لسوء الخط، ولكن يمكن تسهيل القراءة عن طريق الضغط فوق الصورة.