زمانكم-
الزمن: آذار 1971، كان الأردن يعاني من حصار وعلاقات متوترة مع أغلب الدول العربية.
يتولى الراحل حافظ الأسد منصب رئاسة الجمهورية رسمياً، فيوفد الملك المرحوم حسين ولي عهده الأمير حسن، على رأس وفد كبير لتقديم التهنئة.
اعتبرت الزيارة حدثاُ مهماً، أردنياً وسورياً وعربياً، فهي أتت بعد أشهر على دخول الجيش السوري لجزء من شمال الأردن في أيلول 1970. وقد دشنت لفترة من العلاقة الوطيدة بين البلدين استمرت لسنوات.