أمضينا منذ سنوات نقاشاَ طويلاً حول مشروع كازينو البحر الميت، ورفعت من أجله قضايا واتهم رئيس وزراء وعدد كبير من الوزراء لأنهم حاولوا تمرير المشروع.
في الواقع إن المشروع كان موجوداً بالفعل على شواطئ البحر الميت لغاية احتلال الضفة الغربية. غير أنه لم يكن كازينو بالمعنى التقليدي، فهو مجرد مكان للهو والسهر.
ترون في الصورة إعلاناً يدعو الجمهور إلى ليلتين من العمر في كازينو البحر الميت وذلك في 1، 2 أيار 1965 بينما نشر الإعلان في 30 نيسان من العام ذاته.
تحيي الحفل شريفة ماهر والراقصة المبدعة “قطقوطة”
كل ذلك مع وجبة عشاء بدينارين فقط.