زمانكم-
الإعلان في الصورة أعلاه يعود إلى عام 1963 وهو منشور في الصحف. وهو يروج بطريقة فكاهية لدواء “أسبيرين”.
في ذلك الوقت وإلى سنوات تلت، كان الأسبيرين يباع في البقالات ودكاكين الحارات، وتجده موضوعاً على الرفوف، ولا يحتاج تناوله او صرفه إلى أي إجراء طبي.