زمانكم-
صنعة العتالة في السوق وسط عمان لا تزال قائمة إلى الآن، مع تطور الأساليب والأدوات.
في الصورة أعلاه احد العاملين في السوق يحمل عدداً من صناديق الخشب المخصصة للفواكه والخضار. والصورة التقطت ونشرت عام 1972.
لاحظوا أدوات الحمل واستخدام كل الجسم بما في ذلك الرأس الذي تلتف حوله عصابة والظهر الذي تغطيه قطعة جلدية سميكة.
في الصورة إلى أسفل، الأمور أصبحت أسهل: شاب يحمل عدداً أكبر من صناديق البوليسترين والصورة حديثة.
السهولة التي تحققت في مجال عتالة الصناديق الفارغة، لا تتكرر في حالات عتالة أخرى.