زمانكم-
لغاية عام 1959 ظل الاعتماد على البريموسات الأجنبية، ولكن المستثمر المغامر محمد عبدالله صلاح، بادر إلى إقامة مصنع وطني لإنتاج رؤوس البريموس.
المصنع أقيم في ماركا، وانتج كذلك البوتوغاز الشعبي للاستخدام في المطاعم.
معلومات عن المصنع وعماله وانتاجه في الخبر أعلاه المنشور عام 1973.
في مناطق عديدة من الأردن، يسمى البريومس “ببور كاز”.