القصة على الصفحة الأولى/ التتمة إلى أسفل
زمانكم-
هذه واحدة من القصص التي شغلت الناس عام 1968.
مشعوذ يدعي المقدرة على إشفاء المرضى والكشف عن “الخبايا” وغير ذلك مما اعتاد عليه المشعوذون.
تقرأون قصة من أشهر قصصه رواها أحد ضحاياه، كما تقرأون اعترافاته الواضحة والصريحة إلى درجة طريفة والتي تخص طرقه في التحايل على رواده. وتقرأون أنه استطاع جمع 15 ألف دينار.
تطالعون أعلاه صورة المشعوذ وأمامه بعض عدة الشغل، وهي كما يرد في التعليق المرفق، صورة وزعها الأمن العام. وقد موهنا الصورة والاسم الكامل، رغم أن الصحف كانت آنذاك تنشر المعلومات والأسماء الواضحة.
إلى أسفل تتمة الخبر وتفاصيله.
تفاصيل الإيقاع بالضحايا
