من اليمين الملك سعود والرئيس المصري عبدالناصر والرئيس السوري شكري القوتلي
زمانكم-
وفق الأرشيف، ظلت الصحف لعدة أيام بعد طرد كلوب تنقل تفاعلات الخطوة وطنيا وعربيا ودوليا.
ننقل في الصور أدناه صفحات من يومية “الدفاع” الأردنية. حيث احتل رأس صفحتها الأولى في 7 آذار 1956 عنوانا يقول: “الأقطاب الثلاثة يبحثون المعونة العربية للأردن وقضايا العالم العربي“.
وقد كانت بريطانيا قد طلبت التحرر من دفع المعونة السنوية للأردن، وأبدت الدول العربية تقديم معونة بديلة.
تطالعون عناوين أخرى تتصل بتداعيات طرد كلوب، منها “رئاسة أركان الجيش أصبحت عربية خالصة” و”لماذا أقال جلالة الملك المفدى كلوب” ثم تطالعون جوابا يقول: “تلكؤه في تنفيذ الرغبة السامية بتعريب الجيش الأردني“
“العفو عن جنود فروا تخلصا من عسف كلوب” وفيه أن تقرر الإفراج عن ضابطين معتقلين في سجن الجفر والعفو عن جنود فروا إلى سورية.
في التفاصيل في الصورة الثالثة إلى أدنى تطالعون ما صرح به ناطق باسم الجيش للصحفيين الذين حضروا إلى الأردن لمتابعة الأحداث.
ملاحظة: يمكن تكبير الصور بالضغط عليها لتسهيل القراءة لمن يرغب بذلك.
يومية “الدفاع” (لتكبير الصورة اضغط فوقها)
تتمة وتفاصيل الأخبار
