زمانكم-
احتفت الصحافة المصرية بعقد قران الأمير نايف الابن الثاني للملك المؤسس عبدالله (الأمير آنذاك) عام 1940 على الأميرة مهرماه هانم سلطانة حفيدة سلطان تركيا الأسبق محمد رشاد خان. وتقرأون أدناه الخبر كما نشرته مجلة مصرية في حينه.
الخبر يقدم معلومات تبدو اليوم طريفة، فالأمير لم يشاهد عروسه مباشرة، وقد اقتصرت معرفته بها على صورة لها نقلها عبدالحميد أباظه بك الذي كان يشغل منصب وكيل الأمير عبدالله في مصر، وذلك بالتنسيق مع زوج شقيقة العروس واسمه حسن كمال بك. وأن الخطبة جرت بعد موافقة الأمير الأب عبدالله الذي أرسل العريس برفقة رئيس الديوان الأميري محمد أنسي باشا.
الخبر يقول إن الأمير عبدالله أوصى بعدم نشر صورة العروس في الصحف. وأنه كان يرغب أن تتم الخطبة في الأردن، لكنه وافق على رغبة أهل العروس بغجرائها في مصر على أن يكون العرس في الأردن.
باقي الخبر ومعلومات أخرى عن الأمير تقرأونها في الخبر المنشور في الصورة أدناه.