مدخل كهف صنعته الأيدي
زمانكم-
على طول خط المواجهة مع العدو أقام الجيش العربي الأردني تحصيناته التي كانت تنتشر بين القرى وعلى سفوح الجبال وفي الأودية خلال سنوات الستينات والسبعينات بشكل خاص..
بعضها صنعته الطبيعة الجغرافية وبعضها نحتته او حفرته الأيدي.
هنا بعض ما تبقى من تحصينات في منطقة أم قيس التي كانت مسرحا لمواجهات عديدة وخاصة خلال فترة حرب الاستنزاف في السنوات التي تلت حرب حزيران 1967.
تطالعون هنا عددا من الصور الحديثة وللأسف لم نتمكن من الدخول إليها بشكل جيد بسبب ما تراكم من أتربة على المداخل.
تحيط بالتحصينات بيئة جميلة، من المؤكد أن المقاتلين حينها كانوا يشعرون على الدوام انه وطن يستحق التضحيات.
صورة 2
صورة 3
صورة 4
صورة 5
داخل أحد الكهوف وتظهر أثر الحفر اليدوي
.. مشاهد من تحصينات الجيش الأردني على الجبهة مع العدو الإسرائيلي في الستينات والسبعينات){kind=link}