زمانكم-
هذه مقالة كتبها عام 1961 المؤرخ المعروف المرحوم سليمان موسى، يقدم فيها معلومات عن المدينة في ذلك الوقت.
في الأعلى صورة لمدخل شارع “الجميل” وهو شارع “شفيق ارشيدات” الواقع حاليا في وسط المدينة، ويصفه بانه أرقى الشوارع.
عدد سكان اربد في ذلك الوقت كان 50 ألف نسمة ويعتبر ذلك زيادة في عدد السكان تستوجب التفسير. وكانت لغاية تلك الفترة مركزا للواء اسمه “لواء عجلون” ويضم كل مدن الشمال بما في ذلك عجلون وجرش والمفرق والرمثا..
يقدم في المقال لمحة عن المدينة كسوق تجاري للمنطقة ككل حيث يجتمع فيها يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع آلاف المنتجين الفلاحين من القرى المحيطة لبيع منتجاتهم.
يقول المقال إن حي شارع الحصن الذي تكثر فيه الفيلات السكنية احدث الأحياء وبدأ السكن فيه قبل 5 سنوات (أي في منتصف الخمسينات).
لاحظوا أن الصور المرفقة بعدسة “ميشيل” وهو صاحب أشهر ستوديو تصوير في اربد آنذاك وحتى سبعينات وثمانينات القرن الماضي.
المقال من 5 صفحات بين أيديكم في الصور أدناه وهو منشور في مجلة “رسالة الأردن”